Token_Sherpa
لا يزال العمال في اليابان يفقدون قوتهم الشرائية—حيث انخفضت الأجور الحقيقية للشهر العاشر على التوالي في أكتوبر، رغم أن أرقام الأجور الاسمية بدت متفائلة على الورق. هذا التباين بين نمو الأجور الرئيسي والقدرة الفعلية على الشراء يبرز الضغوط التضخمية المستمرة التي تلتهم الأرباح. هذا الاتجاه له أهمية تتجاوز التمويل التقليدي: استمرار تآكل الدخل الحقيقي قد يعيد تشكيل سلوك المستهلك ومستوى تقبله للمخاطر عبر جميع فئات الأصول، بما في ذلك الأصول الرقمية. عندما تشعر الأسر بالضغوط شهراً بعد شهر، تتأثر النفقات التقديرية—ويشمل ذلك الاستثمارات المضاربية. من الجدير متابعة كيف سيتطور هذا التفاعل بين الأجور والتضخم
شاهد النسخة الأصلية