هل تتذكر آخر مرة أرسلت فيها بطاقة الشركة؟ لن تخبر الطرف الآخر بتفاصيل حساب البنك الخاص بالرئيس التنفيذي — أنت تقدم حد استهلاك، سيناريوهات الاستخدام وسجلات تدقيق كاملة. ما تفعله Kite هو نقل هذه المنطق إلى عالم البرمجيات: ليس مجرد سلسلة كتل تتيح للكيانات الذكية التداول، بل بنية تحتية تتيح للأنظمة الذاتية العمل في ظل قيود على الأذونات، وهوية قابلة للتحقق، وتكلفة قابلة للتحكم.
معظم الشبكات العامة لا تزال تستخدم النموذج القديم. الإنسان يوقع بمفتاح توقيع، مفتاح خاص واحد، ورسوم غاز متقلبة — كل العملية مصممة حول فرضية "التأكيد البشري". لكن عندما تتوسع الأنظمة الذاتية على السلسلة بشكل كبير، يصبح هذا النموذج غير مرن جدًا. لا يمكنك أن تجعل الروبوت ينتظر إذن الإنسان في كل تفاعل، ولا يمكنك منحه مفتاحًا خاصًا غير محدود. ماذا تفعل؟ تحتاج إلى طبقة وسيطة: تحديد واضح لحدود الأذونات، وتوفير هوية قابلة للتتبع، وضمان أن تكون تكاليف السلسلة ضمن النطاق المتوقع. هذا هو ما يجب أن تفعله البنية التحتية للجيل القادم.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 15
أعجبني
15
4
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
DegenDreamer
· منذ 57 د
هذه الفكرة مثيرة للاهتمام، عزل الصلاحيات على السلسلة... لكن هل يمكن تحقيقها حقًا؟
شاهد النسخة الأصليةرد0
rug_connoisseur
· منذ 7 س
هاها، هذه الفكرة حقًا رائعة، تبدو وكأنها إعطاء الذكاء الاصطناعي بطاقة الشركة.
كان من المفترض أن يكون هناك فصل في الصلاحيات منذ زمن، لا يمكن أن نترك البوت يحمل المفتاح الخاص ويتجول في الشبكة بشكل عشوائي.
الشعور الحقيقي هو أن معظم الشبكات العامة لا تزال مصممة للبشر، وتغييرها يكلف الكثير من الجهد.
هل تتذكر آخر مرة أرسلت فيها بطاقة الشركة؟ لن تخبر الطرف الآخر بتفاصيل حساب البنك الخاص بالرئيس التنفيذي — أنت تقدم حد استهلاك، سيناريوهات الاستخدام وسجلات تدقيق كاملة. ما تفعله Kite هو نقل هذه المنطق إلى عالم البرمجيات: ليس مجرد سلسلة كتل تتيح للكيانات الذكية التداول، بل بنية تحتية تتيح للأنظمة الذاتية العمل في ظل قيود على الأذونات، وهوية قابلة للتحقق، وتكلفة قابلة للتحكم.
معظم الشبكات العامة لا تزال تستخدم النموذج القديم. الإنسان يوقع بمفتاح توقيع، مفتاح خاص واحد، ورسوم غاز متقلبة — كل العملية مصممة حول فرضية "التأكيد البشري". لكن عندما تتوسع الأنظمة الذاتية على السلسلة بشكل كبير، يصبح هذا النموذج غير مرن جدًا. لا يمكنك أن تجعل الروبوت ينتظر إذن الإنسان في كل تفاعل، ولا يمكنك منحه مفتاحًا خاصًا غير محدود. ماذا تفعل؟ تحتاج إلى طبقة وسيطة: تحديد واضح لحدود الأذونات، وتوفير هوية قابلة للتتبع، وضمان أن تكون تكاليف السلسلة ضمن النطاق المتوقع. هذا هو ما يجب أن تفعله البنية التحتية للجيل القادم.