في عطلة نهاية الأسبوع، ظهرت خبرين خلت أهل قطاع المالية الكبرى يبدأون يتحركون.
نبدأ بالواقعي—القيود على استثمار شركات التأمين في الأسهم تم تخفيفها، وتعديل عامل المخاطرة بهذا الشكل يقدر يضخ مليارات الريالات مباشرة للسوق. الخبر الثاني أكثر إثارة، الرقابة هالمرة واضح ناوية تدعم "الأفضل"، يعني المؤسسات الممتازة تقدر ترفع الرافعة المالية، أما الضعيفة فالأفضل تبتعد.
الارتفاع اللي صار يوم الجمعة أعطى دفعة قوية لهذا القطاع اللي كان ساكن من زمان. لكن لو ننظر بهدوء، لازالت الحركة في مرحلة الارتداد من القيعان. تدخل مباشرة لو ارتفع السوق يوم الاثنين؟ غالباً بتكون مجرد ضحية للشراء عند القمة. الطريقة الأكثر أمان، تنتظر مسارات الأسهم الساخنة تبدأ تتنافس وتتفرق—غالباً يوم الثلاثاء—ساعتها تقدر تبدأ التخطيط، والفرص بتكون أفضل. لأن القطاع فيه معطيات قوية، لكن الحماس الجماهيري لسه ما بدا فعلياً.
المثير للاهتمام، الكل مركز على ارتفاع أسهم التأمين، بس قليل اللي لاحظوا أن شركات الوساطة المالية هي اللي قاعدة تكسب بصمت.
من جهة التأمين، المنطق واضح: تيسير الرقابة + احتمالية كبيرة لخفض الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي، أسهم التأمين ذات التوزيعات العالية تصير الخيار الأول للتحوط. شركة تأمين كبيرة ارتفعت تقريباً 7% في يوم واحد، وبنوك استثمار أجنبية رفعت السعر المستهدف، السبب الرئيسي هو أن هيكل وثائق التأمين عندهم يسمح لهم يستفيدون لأقصى درجة من هالموجة. شركة رائدة ثانية ارتفعت حوالي 6%، واستثمارات الشراء الأجنبية تدفقت بشكل كبير، لأن عندها فرصة لتحسين جانبي الميزانية بنفس الوقت.
هالحركة في السوق ما عادت مجرد توقعات سياسات، بل توقعات أرباح قاعدة ترتفع بشكل حقيقي. بالنسبة لاختيار الأسهم؟ التأمين مع الوساطة المالية مع بعض، بعض الشركات القيادية عندها ارتباطات مع مفاهيم رائجة ثانية، وأسهم المرونة تستحق المتابعة—لكن تذكر، لا تخلي ارتفاع الأسعار على المدى القصير يغريك وتفقد تركيزك.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 9
أعجبني
9
4
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
ThreeHornBlasts
· 12-07 08:51
券 الوساطة هم الرابحين الحقيقيين، أما هذه الموجة من الحماس حول التأمين فهي مبالغ فيها جدًا
يُفضل أن تراقب أولًا يوم الاثنين، لا تتسرع في الدخول
ما يسمى بـ"تعويذة التشديد والتيسير"، إن أردت قولها بلطف فهي خبر إيجابي، وإن أردت الصراحة فهي مجرد مقدمة لعملية تصفية المستثمرين الصغار
أسهم التأمين ارتفعت 7%؟ إذا حصل ارتفاع، بادر بالبيع، فما زال هذا القطاع يفتقر للشعبية الكافية
الاستثمار في الأسهم القيادية مع الرافعة المالية يبدو مغريًا، لكن الخسارة فيه أيضًا كبيرة
عليك الانتظار قليلًا، نسبة الفائدة مقابل المخاطرة قد تتحسن قبل يوم الثلاثاء
هل هذه المرة حقًا مختلفة؟ في رأيي، هي مجرد جولة جديدة من التصفيات
شاهد النسخة الأصليةرد0
MetaMasked
· 12-07 08:48
شركات الوساطة هي اللي تكسب بهدوء، الكلام هذا صحيح، وأسهم التأمين مع ارتفاع شعبيتها لازم نكون حذرين منها.
شاهد النسخة الأصليةرد0
CoffeeOnChain
· 12-07 08:40
شركات الوساطة هي الرابح الحقيقي، أما موجة التأمين فليست سوى واجهة فقط.
شاهد النسخة الأصليةرد0
GateUser-bd883c58
· 12-07 08:37
شركات الوساطة هي الحصان الأسود، أما موجة التأمين فكلها من وتيرة صغار المستثمرين الذين يلاحقون الأسعار المرتفعة.
في عطلة نهاية الأسبوع، ظهرت خبرين خلت أهل قطاع المالية الكبرى يبدأون يتحركون.
نبدأ بالواقعي—القيود على استثمار شركات التأمين في الأسهم تم تخفيفها، وتعديل عامل المخاطرة بهذا الشكل يقدر يضخ مليارات الريالات مباشرة للسوق. الخبر الثاني أكثر إثارة، الرقابة هالمرة واضح ناوية تدعم "الأفضل"، يعني المؤسسات الممتازة تقدر ترفع الرافعة المالية، أما الضعيفة فالأفضل تبتعد.
الارتفاع اللي صار يوم الجمعة أعطى دفعة قوية لهذا القطاع اللي كان ساكن من زمان. لكن لو ننظر بهدوء، لازالت الحركة في مرحلة الارتداد من القيعان. تدخل مباشرة لو ارتفع السوق يوم الاثنين؟ غالباً بتكون مجرد ضحية للشراء عند القمة. الطريقة الأكثر أمان، تنتظر مسارات الأسهم الساخنة تبدأ تتنافس وتتفرق—غالباً يوم الثلاثاء—ساعتها تقدر تبدأ التخطيط، والفرص بتكون أفضل. لأن القطاع فيه معطيات قوية، لكن الحماس الجماهيري لسه ما بدا فعلياً.
المثير للاهتمام، الكل مركز على ارتفاع أسهم التأمين، بس قليل اللي لاحظوا أن شركات الوساطة المالية هي اللي قاعدة تكسب بصمت.
من جهة التأمين، المنطق واضح: تيسير الرقابة + احتمالية كبيرة لخفض الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي، أسهم التأمين ذات التوزيعات العالية تصير الخيار الأول للتحوط. شركة تأمين كبيرة ارتفعت تقريباً 7% في يوم واحد، وبنوك استثمار أجنبية رفعت السعر المستهدف، السبب الرئيسي هو أن هيكل وثائق التأمين عندهم يسمح لهم يستفيدون لأقصى درجة من هالموجة. شركة رائدة ثانية ارتفعت حوالي 6%، واستثمارات الشراء الأجنبية تدفقت بشكل كبير، لأن عندها فرصة لتحسين جانبي الميزانية بنفس الوقت.
هالحركة في السوق ما عادت مجرد توقعات سياسات، بل توقعات أرباح قاعدة ترتفع بشكل حقيقي. بالنسبة لاختيار الأسهم؟ التأمين مع الوساطة المالية مع بعض، بعض الشركات القيادية عندها ارتباطات مع مفاهيم رائجة ثانية، وأسهم المرونة تستحق المتابعة—لكن تذكر، لا تخلي ارتفاع الأسعار على المدى القصير يغريك وتفقد تركيزك.